أعراض تأخر الدورة الشهرية بدون حمل

أعراض تأخر الدورة الشهرية بدون حمل من الأشياء المزعجة التي تحدث لعدة أسباب مختلفة ولها طرق كثيرة للعلاج، يمكنكِ التعرف إليها من خلال هذا المقال الذي يطرحه موقع شقاوة والذي سوف يعرض أيضًا المخاطر التي يمكن أن تنجم عن هذه المشكلة في حالة تطورها.

أعراض تأخر الدورة الشهرية بدون حمل

في بعض الأحيان قد تتأخر الدورة الشهرية لدى بعض النساء دون حدوث حمل الأمر الذي يقلقهن بشكل كبير، لكن فيما يلي سوف نتناول الأسباب التي تؤدي إلى تأخر الدورة الشهرية.

لكن في بداية الأمر يمكن القول بأن الدورة الشهرية متأخرة في حالة مرور ثلاثين يوم أو أكثر من بداية آخر دورة شهرية وفي الفقرات التالية نتناول أعراض تأخر الدورة الشهرية بدون حمل كالآتي:

1- الإحساس بالألم والتقلصات

من العلامات التي تصاحب تأخر الدورة الشهرية الشعور بتقلصات البطن والألم وعدم الراحة، كما يزداد حجم البطن، بالرغم من ذلك فهذا العرض يكون مؤقت ولا داعي للقلق.

مع ملاحظة تشابه هذه الأعراض مع أعراض الحمل، ففي هذه الحالة قد يعتقد بعض النساء أنها علامات حمل، ويفضل التأكد عن طريق استعمال اختبار الحمل المنزلي.

تختلف شدة الألم من سيدة لأخرى، فتكون لدى السيدات اللواتي لا يتناولن أدوية منع الحمل، أو يقمن بالتدخين أو يعانين من الأمراض النسائية أكبر ممن يتقدمن في السن، فيلاحظ أن معاناتهم من الألم تكون بدرجة أقل.

اقرأ أيضًا: أسباب تأخر الدورة الشهرية عند الفتاة العذراء

2- الإفرازات البيضاء

من الأسباب التي تؤدي لوجود إفرازات بيضاء احتمالية الإصابة بالتهاب الحوض، وتعتبر الإفرازات البيضاء من علامات تأخر الدورة الشهرية.

لكنها أمر طبيعي وغالبًا يتغير لونها وملمسها في فترة تأخر الدورة الشهرية، كما يمكن معالجة نزول الإفرازات البيضاء بسهولة.

3- ظهور حب الشباب

استمرارًا في ذكر أعراض تأخر الدورة الشهرية بدون حمل، يمكن القول إن حب الشباب يظهر عند تأخر أو غياب الدورة الشهرية كما تكون نتيجة لمرض تكيس المبايض الذي يعد من أسباب تأخر الدورة الشهرية، والذي يُحدث اضطرابات في الهرمونات وعدم توازنها.

4- نمو الشعر الزائد في الجسم

قد يحدث عدد من الاضطرابات في الهرمونات نتيجة لمرض تكيس المبايض، مما يجعل المبايض تنتج الأندروجينات بشكل مفرط، الأمر الذي يتسبب في نمو الشعر بشكل زائد، وهي تعتبر من أعراض تأخر الدورة الشهرية بدون حمل، حيث يحدث نمو شعر زائد عند الفتاة في كل جسمها مثل البطن والصدر والوجه وحلمات الثدي.

5- نزيف بين فترات الدورة الشهرية

بالرغم من أنه يُنصح النساء اللواتي لا تنتظم لديهم الدورة الشهرية بممارسة بعض التمارين، إلا أن الإكثار من ممارسة التمارين العنيفة وبشكل مفاجئ تعمل على زيادة فرصة حدوث نزيف بين فترات الدورة الشهرية.

الأعراض التي تستدعي زيارة الطبيب لتأخر الدورة الشهرية

على الرغم من أن الأعراض السابقة لا تستدعي القلق ويمكن معالجتها بسهولة، لكن هناك بعض الأعراض التي يتوجب زيارة الطبيب في حالة حدوثها ففيما يلي ذكر لبعض من هذه الأعراض:

  • إذا أجرت المرأة اختبار حمل وكانت النتيجة إيجابية يتوجب عليها زيارة الطبيب على الفور.
  • إذا ظهرت أعراض لمرض تكيس المبايض، في هذه الحالة يجب الذهاب إلى الطبيب حيث يتسبب مرض تكيس المبايض في حدوث بعض الاضطرابات في معدل الهرمونات في الجسم مما يتسبب في اضطراب عملية التبويض.
  • عند اكتساب أو فقدان الكثير من الوزن، ففي الحالتين لا تنتج الهرمونات بشكل صحيح مما يعمل على تأخر الدورة الشهرية، حينئذ يجب زيارة الطبيب المختص لمعالجة هذه المشكلة.

حالات تأخر الدورة الشهرية

بعدما عرفنا أعراض تأخر الدورة الشهرية بدون حمل، يمكن ذكر أن حالات تأخر الدورة الشهرية تنقسم إلى قسمين هما:

  • حالات انقطاع الطمث الأولى: وهي انقطاع الدورة الشهرية عند الفتاة حتى لو كانت ذات الخمسة عشر عامًا، يمكن أن تستمر هذه الحالة طوال الحياة.
  • حالات انقطاع الطمث الثانوي: تحدث بسبب عامل مؤثر معين بعدما تأتي بشكل طبيعي، فإنها تتأخر لمدة قد تزيد عن 3 شهور، وتحدث هذه الحالة غالبًا في سن متأخر.

أسباب تأخر الدورة الشهرية بدون حمل

في سياق عرضنا لأعراض تأخر الدورة الشهرية بدون حمل، ننتقل لعرض أسباب حدوث تأخر الدورة الشهرية من خلال الفقرات التالية:

الأسباب الغير مرضية لتأخر الدورة الشهرية

يوجد عدة مسببات لهذه الظاهرة فمنها الأسباب الناتجة عن الإصابة بمرض معين ومنها أسباب غير مرضية فبدايًة لذلك نعرض الأسباب الغير مرضية كالآتي:

1- فقدان الوزن

في حالة حدوث انخفاض مفاجئ لوزن الجسم قد يؤدي ذلك لحدوث اضطراب في الدورة الشهرية، نتيجة لتناول الأغذية ذات السعرات الحرارية المنخفضة،

ذلك الأمر يعمل على تقليل قدرة الجسم على إفراز الهرمونات الخاصة بعملية الإباضة، لذلك ببساطة يمكن تناول نظام غذائي صحي ومتكامل من أجل انتظام الدورة الشهرية.

2- زيادة الوزن

في بعض الحالات تعمل السمنة المفرطة على حدوث خلل في نظام الدورة الشهرية، فالنساء اللواتي يعانين من زيادة الوزن تعمل أجسامهم على إفراز هرمونات بشكل أكبر مثل هرمون الإستروجين.

يتسبب هذا الأمر أحيانًا في تأخر الدورة الشهرية عن الميعاد الطبيعي لها، كما يمكن القول إن الحل لهذه المشكلة يكمن في اتباع نظام غذائي مناسب وممارسة رياضة لفقدان بعض الوزن الزائد بشكل آمن.

اقرأ أيضًا: حساب الدورة الشهرية التالية

3- الرضاعة الطبيعية

استكمالًا لموضوع أعراض تأخر الدورة الشهرية بدون حمل، واستمرارًا في سرد أسباب تأخر الدورة الشهرية، فمن الجدير بالذكر أن الرضاعة الطبيعية أحد العوامل التي تؤدي لتوقف أو تأخر الدورة الشهرية.

حيث إن في هذه الفترة يُفرز هرمون الحليب للنساء بشكل كبير مما يعمل على تأخر الدورة الشهرية، كما يلاحظ زيادة إفراز هرمون الحليب لدى النساء اللواتي لا يرضعن طبيعي في شكل

إفرازات من الحلمتين، وبزيارة الطبيب واتباع تناول الأدوية الموصوفة بشكل منتظم يمكن حل هذه المشكلة.

4- ممارسة التمارين الرياضية الشديدة

تعتبر ممارسة التمارين الرياضية بطريقة مكثفة لساعات طويلة يوميًا من أحد مسببات حدوث خلل في عملية الإباضة والدورة الشهرية، لذلك لابد من اتباع نظام رياضي مناسب باستشارة مدرب متخصص.

5- التوتر

يعمل التوتر على حدوث مشكلة في عملية إفراز الهرمونات المختصة لعملية تنظيم الدورة الشهرية، عن طريق التأثير في عمل الغدة النخامية وما تفرزه من هرمونات.

6- تناول أدوية منع الحمل

تعتمد الكثير من الأدوية المختصة في منع الحمل على الهرمونات التي قد تعمل على غياب أو تأخر الدورة الشهرية لفترة.

ذلك لاحتوائها على هرموني الأستروجين والبروجستين اللذان يعملان بدورهما على ترقيق بطانة الرحم حتى تصل لدرجة أنه لا يوجد بها ما يكون كافي لنزول الحيض.

الأسباب المرضية لتأخر الدورة الشهرية

في إطار الحديث عن أعراض تأخر الدورة الشهرية بدون حمل، يمكن القول بأن هناك عدة أسباب لتأخر الدورة الشهرية متعلقة بالإصابة بمرض معين من هذه الأسباب ما يلي:

1- متلازمة تكيس المبايض

يعمل مرض تكيس المبايض على إحداث اضطرابات في الهرمونات مما يؤثر على عدة وظائف داخل الجسم منها حدوث اضطراب في الدورة الشهرية.

إضافة إلى ذلك فإن مرض تكيس المبايض يصاحبه بعض الأعراض الأخرى كظهور حب الشباب وظهور تصبغات على الجلد كما ينمو شعر الوجه أو الفخذين بشكل زائد.

2- مشكلات الغدة الدرقية

يمكن أن يعمل خمول الغدة الدرقية أو قصورها على قلة إفراز الهرمونات من أجل عملية الإباضة، والعكس في حالة زيادة نشاط الغدة فذلك يعمل على إفراز الهرمونات بطريقة غير طبيعية.

سواء في حالة خمول الغدة الدرقية أو نشاطها الزائد فإن ذلك يعمل على خلل في الدورة الشهرية، كما تظهر بعض الأعراض الأخرى مثل تساقط الشعر وزيادة الوزن أو فقدانه بشكل مفاجئ وليس له مبرر.

3- أمراض أخرى

كذلك بالإضافة إلى الأمراض السابق ذكرها، فإن الإصابة ببعض الأمراض قد يؤدي إلى تأخر الدورة الشهرية، ومن هذه الأمراض التهاب الحوض أو مرض السكري.

اقرأ أيضًا: سن انقطاع الدورة الشهرية والسنوات الخمس التي تسبقها

مخاطر تأخر الدورة الشهرية

من منطلق الحديث عن أعراض تأخر الدورة الشهرية بدون حمل، فمن الضروري معرفة أن حدوث تأخر في الدورة الشهرية يمكن أن يؤثر على الصحة وينتج عنه بعض المشكلات التي سوف نتحدث عنها فيما يلي:

  • غزارة الدورة الشهرية: ففي حالة إتيان الدورة الشهرية متأخرة عن موعدها الطبيعي يمكن أن تتسبب في نزيف، مما يؤثر سلبًا على نفسية المرأة ويشعرها بالقلق والتوتر والإرهاق فلا تستطيع القيام بالأنشطة اليومية المعتادة عليها.
  • صعوبة الإنجاب: من أكثر المخاطر الناتجة عن تأخر الدورة الشهرية انتشارًا الإصابة بتكيس المبايض الذي يعيق عملية الإنجاب، كذلك عندما تتأخر الدورة لا تستطيع المرأة معرفة ميعاد التبويض مما يعمل على صعوبة حدوث الحمل.
  • احتمالية الإصابة بهشاشة العظام: ففي حالة احتباس الدم وتأخر الدورة الشهرية ينقص هرمون الأستروجين مما يزيد من احتمالية الإصابة بهشاشة العظام ذلك يعود إلى دور الهرمون في المحافظة على صحة العظام.
  • كذلك من الأضرار التي تلحق بالمرأة بسبب تأخر الدورة الشهرية بدون حمل، الشعور بألم شديد وغير محتمل أثناء عملية الجماع، كما تشعر المرأة في فترة تأخر الحيض بآلام شديدة في الحوض، بالإضافة إلى الإفرازات المائية أو الممزوجة بالدم.

علاج تأخر الدورة الشهرية بدون حمل

إلى جانب ذكر أعراض تأخر الدورة الشهرية بدون حمل وأسبابها، فمن الضروري معرفة علاج هذه المشكلة، ففيما يلي بعض العلاجات التي يمكن اتباعها.

1- تغيير نمط الحياة

من أول طرق العلاج الفعالة لحالة تأخر الدورة الشهرية بدون حمل، هو اتباع نظام صحي وتغيير السلوكيات الغير سليمة في النظام اليومي لحياة الفتاة، ولعل أهم الأشياء التي يجب اتباعها في هذا السياق هي:

  • الحصول على وزن صحي: حيث يساعد اكتساب الوزن الصحي على توازن نسبة الهرمونات في جسم الفتاة، مما يعمل على انتظام مواعيد الدورة الشهرية، فيجب تعديل نمط الغذاء سواء من لاكتساب وزن للفتيات النحيفات أو بإنقاص وزن الفتيات اللاتي يعانين من السمنة المفرطة.
  • ممارسة الرياضة: لا بد من استشارة مدرب مختص لوصف بعض التمرينات التي تنشط الدورة الدموية وتعمل على انتظام الدورة الشهرية.
  • التقليل من التوتر: فكما ذكرنا أن التوتر عامل أساسي في تأخير الدورة الشهرية بدون حمل، عندما تتجنبين التوتر والضغوط النفسية مع الدعم العائلي والأصدقاء والمختصين بهذه الأمور، سيساعد ذلك على عودة انتظام فترات الدورة الشهرية.

2- العلاجات الهرمونية

استمرارًا في سرد الطرق العلاجية لحل مشكلة تأخير الدورة الشهرية، فإن العلاجات الهرمونية طريقة يضطر الطبيب للجوء إليها إذا لم تنجح محاولات تغيير نمط الحياة في حل مشكلة تأخر الدورة الشهرية.

فيمكن أن يصف الطبيب بعض الأدوية التي تتكون من هرمون البروجسترون أو يصف نوع من أنواع عقاقير منع الحمل الذي يحمل هرمونين هما الأستروجين والبروجسترون.

حيث تحقق هذه العلاجات الهرمونية الوصول إلى معدلات طبيعية للهرمونات الأساسية في جسم الفتاة، فيلاحظ أن الأدوية التي تحتوي على هرمون البروجسترون تدعم نزول الحيض، من ضرورة الإشارة لعدم استخدام أي عقار طبي دون مراجعة الطبيب المختص.

3- علاج المسبب

في اعتقاد الكثير من الأطباء أن علاج المسبب لتأخر الدورة الشهرية يساعد على تدعيم حدوثها، مثل استخدام الجراحة أو العلاج الهرموني في حالة وجودة عيوب خلقية تسببت في حدوث تأخر للدورة الشهرية.

أو تناول بعض الأدوية المناسبة واستخدام الجراحة في حالة وجود ورم دماغي كان السبب في تأخر الدورة، كما تُعالج أي مشكلة صحية تسببت في تأخر الدورة الشهرية عن طريق الأدوية كالخلل في الغدة الدرقية.

كذلك يجب معالجة اضطرابات الأكل مثل فقدان الشهية فيقال إنه في هذه الحالة بمجرد الوصول للوزن الصحي تعود الدورة الشهرية لانتظامها.

العوامل التي تؤثر في اختيار العلاج

من الضروري اختيار العلاج المناسب لكِ وإلا سوف تتعرضين لمشكلات أخرى ناتجة عن الاختيار الخاطئ للعلاج، ففيما يلي العوامل التي وفقًا لها يتم اختيار العلاج المناسب:

  • سن الفتاة.
  • الصحة العامة للفتاة وتاريخها المرضي.
  • قدرة الفتاة على تحمل العلاج المقترح.
  • تفضيل الفتاة لطريقة علاج معينة.
  • مدى صعوبة الحالة.
  • اختلاف الاستجابة للعلاج من فتاة لأخرى.

طرق تنزيل الدورة الشهرية

بالرغم من عدم وجود أي طريقة مضمونة تمامًا لنزول الدورة الشهرية فورًا أو في عدة أيام إلا أن هناك طرق تساعد في تسريع عملية نزولها ومن هذه الطرق ما يلي:

  • استخدام عقاقير منع الحمل التي تعمل على الهرمونات، فهذا هو الأسلوب الذي يعتمد عليه في تنظيم مواعيد الدورة الشهرية، لكن من الضروري التنويه بعدم استخدام هذه العقاقير إلا تحت إشراف طبي.
  • ممارسة التمارين الرياضية البسيطة تعمل على تحريك عضلات الرحم مما يزيد من فرصة نزول الدورة الشهرية.
  • التخفيف من التوتر والضغوط النفسية عن طريق الاسترخاء مما يساهم في نزول الدورة الشهرية.
  • كما لاحظت بعض النساء أن هناك عدد من الأطعمة التي تؤخر من نزول الدورة الشهرية نتيجة لاحتوائها على الدهون والبروتينات وبعض المواد الغذائية الأخرى.

اقرأ أيضًا: هل حبوب منع الحمل الطارئة تأخر الدورة الشهرية

أغذية تنزيل الدورة الشهرية

في صدد الحديث عن أعراض تأخير الدورة الشهرية بدون حمل، نستطيع القول بأن هناك مجموعة من الأغذية التي تساعد على نزول الدورة الشهرية ومن هذه الأغذية ما يلي:

  • الزنجبيل: لا يوجد دليل علمي على فعالية الزنجبيل في نزول الدورة الشهرية لكنه من الوصفات المنزلية التقليدية المُجربة، وأفضل طريقة لتناول الزنجبيل تجنبًا لطعمه السيء، غلي شرائح منه في الماء لمدة ما بين 5 إلى 7 دقائق ثم يصفى ويُحلى بالسكر أو العسل ويشرب ساخن.
  • الكركم: هناك اعتقاد بأنه يرفع من معدل هرمون الاستروجين والبروجستيرون، يمكن تناوله كمشروب مع الحليب وتحليته بالسكر أو العسل، أو استخدامه في وصفة غذائية صحية.
  • البقدونس: من الوصفات القديمة جدًا التي تستعمل لغرض نزول الدورة الشهرية، لاحتوائه على مكونين يساهما في حدوث بعض التقلصات في الرحم الأمر الذي يعمل على نزول الدورة الشهرية.
  • البابايا: من أكثر الوصفات فعالية في عملية تنزيل الدورة الشهرية حيث إنها تنشط تقلصات الرحم وتنشط الكاروتين المحتوي على الأستروجين فتنزل الدورة الشهرية.

هكذا يمكن أن نقدم لكِ سيدتي نصيحة بأن تحرصي على الابتعاد عن التوتر وتحافظين دائمًا على نفسيتك هادئة مطمئنة، وإذا تأخرت دورتك الشهرية لا تقلقي فما من مشكلة ليس لها حل لكن لا تهملي الأمر حتى لا يتطور.

قد يعجبك أيضًا
اترك تعليقا