هل حركة الجنين في الشهر الثالث تدل على جنسه

هل حركة الجنين في الشهر الثالث تدل على جنسه، وما هو الفرق بين حركة الجنين الذكر والأنثى في الشهر الثالث وما هي العوامل المؤثرة في تحديد حركة الجنين حيث إن حركة الجنين عبارة عن بعض الحركات العضلية التي يقوم بها الجنين وهو داخل رحم الأم، وتحدث عند وصول النهايات العصبية إلى العضلات، ومن ثم تبدأ في التأثير عليها، وتختلف الحركات من الجنين الذكر عن الأنثى لذلك سوف نوضح لكم من خلال موقع شقاوة إجابة سؤال هل حركة الجنين في الشهر الثالث تدل على جنسه أم لا مع إجابات بعض الأسئلة الأخرى التي تتعلق بهذا الأمر.

هل حركة الجنين في الشهر الثالث تدل على جنسه

هل حركة الجنين في الشهر الثالث تدل على جنسه

حركة الجنين ليست من الأمور الثابتة، فلا يمكن تحديدها بشكل واضح، حيث إن حركة الجنين تختلف من أم إلى أخرى، ومن جنين إلى آخر ولا تكون الحركة بالمعنى المقصود للكلمة فهي تكون نقرات خفيفة كنبضات القلب.

تشعر الأم بأن جنينها بخير وصحته جيدة من خلال حركة الجنين داخل رحم الأم، حيث تدل على تطور الجنين ونموه بشكل سليم داخل الرحم، فتهتم الأم بالذهاب إلى الطبيب كل فترة ليطمئنها على صحة جنينها وحركته ونبضه ومتابعة التطورات.

كما تبدأ حركة الجنين غالبًا في الشهر الثالث من الحمل، ولكن قد تتأخر الحركة قليلًا في بعض الحالات، وتزداد الحركة داخل الرحم في آخر ثلاثة شهور من فترة الحمل، وإن سبق للأم الحمل من قبل فستشعر بحركة الجنين بكل سهولة.

إلى جانب ذلك فتزداد حركة الجنين في أوقات معينة، خاصةً في الصباح وعند تناول السكريات والشوكولاتة والأطعمة ذات مذاق سكري، لكن أحيانًا قد لا تشعر الأم بحركة الجنين بشكل كامل، وخصوصًا عند انشغالها بالأعمال اليومية.

كذلك لا تشعر الأم بحركة الجنين لأن الحركة في ذلك الوقت تكون ضعيفة وتصبح ملحوظة أكثر بمرور أشهر الحمل، وعندما تسترخي الأم يزداد إحساسها بحركات الجنين، بالإضافة إلى زيادة حركته في أوقات مختلفة تعتمد على حالته الحركية وطبيعة نشاطه.

اقرأ أيضًا: حركة الجنين في الشهر الثالث

الفرق بين حركة الجنين الذكر والأنثى في الشهر الثالث

لم تثبت الدراسات العلمية صحة إمكانية تحديد جنس المولود من حركته، لكن هناك علامات تكون دالة على جنس الجنين وتختلف هذه العلامات على حسب نشاط الطفل وحالته الحركية، ووفقًا لوزنه وطبيعة حركة الأم نفسها يؤثر على حركته أيضًا.

تجدر الإشارة إلى أنه ليس هناك اختلاف بين الدلالة الوظيفية أو الحركية للجنين الذكر والأنثى، ولكن توجد بعض الاختلافات البسيطة التي تؤثر على اليقظة الجنينة، والتي من خلالها يمكننا أن نتعرف على جنس الجنين سواء كان ذكر أو أنثى.

حركة الجنين الذكر في الشهر الثالث

استكمالًا للإجابة عن سؤال هل حركة الجنين في الشهر الثالث تدل على جنسه فسنعرض لكم بعض المعلومات بخصوص طبيعة حركة الجنين الذكر في رحم الأم بالشهر الثالث، فمن الممكن أن يتم تحديد حركة الجنين الذكر بسبب شعور الأم ببعض الحركات المحددة والتي تتركز في منتصف الجزء العلوي من البطن.

إلى جانب ذلك فإنه يوجد علامات تتميز بها حركة الجنين الذكر في الشهر الثالث من الحمل، وتتمثل هذه العلامات فيما يلي:

  • تشعر الأم بحركة الجنين الذكر مبكرًا مع بداية الشهر الثالث من الحمل، وفي بعض الأحيان قد تحدث الحركة في نهاية الشهر الثاني.
  • تشعر الأم بحركة الجنين على شكل ركلات خفيفة؛ ولذلك فقد لا تشعر بها الأم خلال اليوم مع فرط نشاطها وحركتها.
  • تظهر حركة الجنين في الشهر الثالث بصورة غير منتظمة وفي أوقات مختلفة، فلا يمكن للأم ترقب الحركة في وقت محدد باليوم سواء في الليل أو النهار، فهي ليست متكررة بل تختلف من وقت إلى آخر وتتغير حركة الجنين في طبيعتها وقوتها.
  • تتركز حركة الجنين الذكر في أطرافه، حيث يتحرك من خلال قدميه وساقيه.

حركة الجنين الأنثى في الشهر الثالث

استكمالًا للإجابة عن سؤال هل حركة الجنين في الشهر الثالث تدل على جنسه أم لا سنوضح لكم طبيعة حركة الجنين الأنثى في رحم الأم حيث تختلف حركة الجنين على حسب جنسه في الشهر الثالث في شكل الحركة، وطبيعتها من الجنين الذكر عن الأنثى.

حيث تتميز الأنثى بصفات كثيرة تميز حركتها فتتمكن الأم من تحديد جنسها في الشهر الثالث من فترة الحمل عن طريقها، وتبدأ الأم باستشعار حركة الجنين عند بداية ظهورها في الشهر الثالث، وخاصةً إذا كانت الأم خفيفة الوزن، فحينها تصبح حركة الجنين أكثر ظهورًا وتتمكن المرأة الحامل من تحديدها بسهولة.

كما تكون حركة الجنين الأنثى ضعيفة في الشهر الثالث من الحمل إلى حد عدم الإحساس بها، ولا يصل للأم الحامل سوى نقرات خفيفة تشبه نبضات قلب الجنين، وهذه النبضات تدل على صحة الجنين ونموه بشكل طبيعي.

حيث تعتبر الحامل حركة الجنين كمؤشر مطمئن لها على أن الجنين بخير وما زال على قيد الحياة، ويبدأ ذلك الشعور في الشهر الثالث من الحمل وتحديدًا بالأسبوع الثالث من الشهر، ومن العلامات التي تميز حركة الجنين الأنثى ما سنشير إليه من خلال النقاط القادمة:

  • تأخر الإحساس بحركة الجنين حتى أخر أيام في الشهر الثالث، ومن الممكن أن ينقضي الشهر الثالث دون الشعور بأي حركة للجنين.
  • أكثر ما يميز حركة الجنين الأنثى ثباتها وتكرارها، فتقوم بتكرار نفس الحركات التي تسعر بها الحامل من حين إلى آخر دون تغيير.
  • إن حركة الجنين الأنثى هي حركات منتظمة، وقد تعتاد الأم على هذه الحركات في أوقات محددة، وتتحول بعد ذلك إلى أوقات تنشط فيها حركة الجنين الأنثى.
  • حركة الجنين الأنثى لها أشكال متعددة، وتتمثل في حركات وركلات قوية بالأرجل أو الأيدي.

حقيقة حركة الجنين وجنسه في الشهر الثالث

ضمن إطار التعرف على إجابة سؤال هل حركة الجنين في الشهر الثالث تدل على جنسه سنوضح حقيقة حركته، حيث إن تحديد جنس المولود من حركته من الأمور التي انتشرت في العرف الشعبي وارتبطا ببعضهما البعض، فتراقب الأم شكل حركة الجنين وطبيعتها؛ حتى تتمكن من تحديد جنس المولود في وقت مبكر.

بالرغم من أنه لا توجد دراسات علمية تؤكد أو تنفي العلاقة بين جنس الجنين وطبيعة حركته، إلا أن العادات والعرف الشعبي هو الحاكم في ذلك الأمر والتجربة خير دليل، فتبعًا لهذا يتم ربط شكل الحركة بجنس الجنين.

كما يتوقف الفرق بين حركة الجنين الذكر والأنثى في الشهر الثالث على شكل الحركة وقوتها أو ضعفها وطبيعة الحركة وأوقاتها، ويمكن من خلال هذه الدلالات التفرقة بين الجنين الذكر والأنثى والفوارق التي تساعد في تحديد الجنس تتمثل فيما يلي:

  • حركة الجنين الذكر في الشهر الثالث منتظمة أكثر من حركة الأنثى الغير محددة في نفس الشهر.
  • تبدأ حركة الجنين الذكر في الشهر الثالث بوضوح، على عكس حركة الأنثى فأنها قد تتأخر قليلًا وتظهر في نهاية الأيام من الشهر الثالث.
  • تتميز حركة الجنين الذكر بقلة الحركات وقوتها، حيث يبدأ في الركل من خلال أطرافه، في حين ضعف حركة الجنين الأنثى وانتظامها فهي تقوم بالركل في حركات متكررة ومنتظمة.
  • تكون حركة الجنين الذكر قوية وتشعر بها الأم بسهولة في بداية الشهر الثالث من الحمل، على عكس حركة الأنثى التي تكون ضعيفة وتتأخر قليلًا في الظهور، فقد تبدأ في نهاية الشهر الثالث.
  • تزداد حركة الجنين الذكر قوة بمرور أشهر الحمل ويبدأ بالركل بأطرافه، بينما حركة الأنثى تكون منظمة ومتكررة لكن أقل قوة من حركة الجنين الذكر.

اقرأ أيضًا: كم المفروض يكون وزن الطفل في الشهر الثالث

العوامل المؤثرة في تحديد حركة الجنين في الشهر الثالث

إن حركة الجنين من أسرع التغيرات التي تمر بها الحامل فهي تشعرها بجنينها وتتحسس حركاته، فتسعد كثيرًا بهذه الحركات البسيطة التي تحدث بين الحين والآخر، وتدل حركة الجنين على صحته ونموه السليم داخل رحم الأم.

كما تتمكن الحامل من تحديد نوم جنينها ووقت استيقاظه من خلال حركته، وتترقب اللحظة التي تشعر بها بركلات الجنين وحركاته لتطمئن عليه، فإنه في الشهر الثالث من الحمل لا يمكن تحديد جنس المولود بأشعة السونار، لكن هناك بعض العلامات التي تستدل بها الأم على جنس جنينها مع بداية حركته.

استكمالًا لإجابة سؤال هل حركة الجنين في الشهر الثالث تدل على جنسه سنوضح العوامل التي تؤثر على حركة الجنين في الشهر الثالث من الحلم، فقد تتأثر حركة الجنين بالعوامل الخارجية، وهناك عوامل أخرى تؤثر على حركته وبناءً على تلك العلامات يمكن تحديد شكل وطبيعة الحركة، وإليكم بعضًا من تلك العوامل عبر النقاط المقبلة:

  • عمر الجنين حيث إنه في حالة حدوث خطأ في حساب أيام الحمل بشكل صحيح، فستكون حركة الجنين مؤشر يوضح عمر الجنين بصورة دقيقة، فكلما تتقدم أيام الجنين ويزداد نموه تزداد حركته وتصبح أكثر وضوحًا.
  • وزن الحامل من أكثر العوامل المؤثرة في تحديد حركة الجنين، حيث إن الحامل ذات الوزن الخفيف تشعر بشكل أسرع بحركة جنينها، في حين أن الحامل ذات الوزن الثقيل لا تشعر بحركة الجنين إلا في وقت متأخر.
  • النشاط البدني التي تبذله الأم الحامل في اليوم، فإن كانت حركة الحامل كثيرة ونشاطها عالي يتأخر إحساسها بحركة جنينها حتى وإن كان يتحرك بشكل طبيعي.
  • وضعية الحامل، تختلف وضعية الأم الحامل بين الوقوف والجلوس والنوم والمشي وغيرها، وكل واحدة لها تأثيرها الذي ينعكس على حركة الجنين فيقويها أو يضعفها، وكلما تسترخي الحامل وتأخذ وضعية النوم كلما تقوى حركة الجنين ويزداد شعورها به.
  • حالة المشيمة تؤثر على حركة الجنين فإن تواجد المشيمة في بداية الرحم يقلل من شعور الحامل بحركة جنينها، فالمشيمة هنا تعد بمثابة حائط يتصدى كافة حركات الجنين ويمنع وصولها إلى الحامل.
  • تناول لحامل المنبهات والمنشطات يزيد من حركة الجنين ونشاطه خلال اليوم، فتشعر الحامل بحركات الجنين واضحة.
  • تناول الأم للطعام والمشروبات يؤثر على حركة الجنين، ويجعلها تزداد فإن نشاط الجنين يزيد بعد تناول الأم للعصائر والمواد التي تحتوي على سكريات.

توقف حركة الجنين في الشهر الثالث

استكمالًا للإجابة عن سؤال هل حركة الجنين في الشهر الثالث تدل على جنسه فسنوضح لكم الأسباب التي تؤدي لتوقف حركة الجنين ويعد ذلك من أكثر الأمور المقلقة بالنسبة للأم، حيث إنها تنتظر وتترقب حركة جنينها فإن أصبحت الحركة غير المعتاد فتبدأ بالخوف.

كما أن حركة الجنين تثير انتباه الأم منذ بداية الشهر الثالث في الحمل، فتترقب أي نبض أو حركة من الجنين لتتحسس جنينها وتقوم بتحديد جنسه، ومع ظهور أول حركة له تبدأ بتطبيق الأقاويل الشعبية التي تربط حركة الجنين مع جنسه.

فيرجع أسباب توقف حركة الجنين في الشهر الثالث إلى عدة أمور تتمثل فيما يلي:

  • وجود حركة ضعيفة للجنين فلا تشعر بها الحامل، وخاصةً إن كان الجنين أنثى فهي تتميز حركتها بالضعف، والتي تصل إلى حد عدم الشعور بها.
  • قيام المشيمة بامتصاص ذبذبات تحركات الجنين؛ نظرًا لتواجدها في الجزء الأعلى من الرحم، وكذلك ابتعاد الجنين في الرحم عن جدار البطن، مما يُعيق وصول حركة الجنين إلى الأم.
  • توقف حركة الجنين فعليًا بسبب ضعفه وضعف تكوينه خلال الشهر الثالث من فترة الحمل.
  • موت الجنين وتعرض الأم الحامل للإجهاض بعد توقف حركته لبعض الأسباب المرضية، وإصابة الجنين بتوقف عضلة القلب أو سوء تغذيته وضعف تكوينه أو إصابة الجنين بالتشوهات لخلقية أو إصابة الحامل بتسمم الحمل.

لذلك فيجب على الحامل عند الشك في توقف حركة جنينها الإسراع في الذهاب للطبيب؛ لكي يتمكن من فحص الجنين ومعرفة ما إن كان توقف الحركة لسبب مرضي ووجود خطر يحيط بالجنين، أو لأمر لا يدعو للقلق.

اقرأ أيضًا: هل يمكن معرفة نوع الجنين في الشهر الثالث

أكلات تساعد على زيادة حركة الجنين في الشهر الثالث

إن حركة الجنين وجنسه ليست أمر للتسلية والضحك أو لسعادة الحامل فقط، بل وتدل حركة الجنين على صحته وتكوينه الجسماني، وبناءً على حركته يتم تحديد عدة أمور كجنس الجنين وعمره ونموه وحالته الصحية.

فيوجد رابط مباشر بين تغذية الحامل وصحتها وبين صحة الجنين وحركته في الشهر الثالث، فإن التغذية السليمة للحامل تؤثر على سلامة تكوين الجنين وقدرته على الحركة خلال هذا الشهر.

لذا فضمن إطار الإجابة عن سؤال هل حركة الجنين في الشهر الثالث تدل على جنسه فسنوضح بعض الأكلات والأطعمة التي تساعد الجنين على الحركة وتنشطه، حيث إنه توجد بعض الأغذية التي تقوي حركة الجنين خلال الشهر الثالث ومن أهمها ما يلي:

منتجات الألبان

تُعد منتجات الألبان من الأغذية التي يجب أن تتناولها الحامل وليس في الشهر الثالث فقط من الحمل بل في كل أشهر الحمل، فهي تساعد على إمداد الجنين بالفيتامينات والكالسيوم والبروتينات، وكذلك تعزز من قدرة الجنين الحركية وتزيد نشاطه.

فإن نمو الجنين وتنمية عظامه وأجهزته الحركية تعتمد على تناول الحامل لمواد غذائية مدعمة بالمواد الأساسية كالكالسيوم لتكوين عظام الجنين، والتي تساعد في زيادة حركته في الشهر الثالث من الحمل.

البقوليات

إن تناول الأم الحامل للمواد الغذائية مثل البقوليات يساعد على منح الجنين المزيد من القدرة على الحركة وزياد نشاطه، فإنها تمد الجنين بنسبة كبيرة من البروتينات والألياف والحديد والفيتامينات التي تساعد على نموه، خاصةً في الشهر الثالث من الحمل.

تجدر الإشارة إلى أنه من أهم البقوليات التي يجب على الحامل تناولها في الشهر الثالث العدس والفول واللوبيا، والحمص والفاصولياء.

السكريات

إن تناول الحامل لأغذية تحتوي على سكريات يساعد على منح الجنين الطاقة والنشاط، وبالتالي ينعكس ذلك على حركة الجنين فتزداد الحركة في الشهر الثالث من الحمل، ومن أمثلة هذه الأغذية الشوكولاتة والعصائر المضاف لها سكر والحلويات.

المشروبات والسوائل

إن كل المشروبات تزيد من حركة الجنين عند تناولها سواء المشروبات الساخنة أو الباردة، وخاصةً عصائر الفاكهة الطازجة من أهمها المانجو والعنب، فسوف تلاحظ الحامل زيادة في حركة الجنين بعد تناولها لمشروبات دافئة أو أكواب عصير.

كما يمكن أن تعتمد الحامل على العسل لتحلية المشروبات والعصائر، بدلًا من السكر حتى يمنح الجنين المزيد من النشاط والطاقة، بالإضافة لوجود فوائد عديدة للعسل.

اقرأ أيضًا: مظاهر نمو الطفل في الشهر الثاني

مع إجابة سؤال هل حركة الجنين في الشهر الثالث تدل على جنسه قد تعرفنا على الفرق بين حركة الجنين الذكر والأنثى في الشهر الثالث، وحقيقة هذه الحركة كما تعرفنا على العوامل التي تؤثر في حركة الجنين لتحديد جنسه، وكذلك بعض الأكلات التي تزيد من حركة الجنين فإن الأم تنتظر أي حركة أو ركلة من جنينها؛ لكي تشعر به وتسعد بذلك فتتبع حركاته وتترقبها، ونتمنى أن نكون قد قدمنا لكم الإفادة المرجوة.

قد يعجبك أيضًا
اترك تعليقا